اسكندريه . كتب _ حسن المصري
نبيل نعيم المؤسس السابق لجماعة الجهاد يكشف الأوراق عن مؤمرات الاخوان في ذلك الوقت المشئوم وقال
١- كان اعتصام رابعة محمي من الغرب و لولا ذلك لكان تم فضه في ساعة – في الصين حين قاموا اعتصام قتلوهم جميعا و قالوا من يريد جثة ابنه يدفع ثمن الرصاصة التي قتل بها و لم تتحرك أميركا أو منظمات حقوق الانسان٠
٢- السفير الأميركي الجديد في ذلك الوقت ينفذ خطة اسمها الهلال النظيف – وهي انهاء الجيوش الثلاثة القوية حول العدو الصهيوني – تدمير كلا من العراق – سوريا – ومصر – وهو من أسس الجيش الحر – وهو من كان يحرق مساجد الشيعة و السنة في العراق و يؤجج الحرب بينهما – و جاء مصر لإستكمال الخطة و تسليح المعارضة الحالية في ذلك الوقت التي هي الإخوان لتدمير مصر بعد ما صرفت اميركا اموال طائله على الإخوان
٣- الإعلاميين في قناة الجزيرة تم تدربهم بمعرفة فرقة اسمها المستعربة في الموساد الصهيوني وعلمتهم و دربتهم على كيفية الحرب الإعلامية و التوجيه الإعلامي٠
٤- القرضاوي جاسوس اميركي وصهيوني قالت عنه أسماء زوجته ” تزوجت شيطان و انه كان يترجم العبري لأمير قطر – وأنه من صاحب فتوى لجنود الأميركان المسلمين بجواز قتل المسلمين في العراق٠
٥- الاخوان و تنظيمهم – هم تنظيمات ضعيفة نصفهم مرشدين – لحظة الجد لن تجد منهم أحد – و أن الإخوان غير موجودين في رابعة – الإخوان في بيوتهم يذهبون إلى رابعة للزيارة لكنهم و زوجاتهم و أبناءهم في المنازل – أما الموجودين في رابعة فهم السلفيين الذين يرغبون في نصرة الدين و الغلابة المضحوك عليهم بإسم الدين – أما الإخوان فلا يوجد عندهم أي مشروع اسلامي – فقط عندهم مشاريع اخوانية وكانوا يخططون للبقاء في السلطة للأبد و ليس ٤ سنوات فقط